إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون
تفسير سورة يس 12 إ ن أ ص ح اب.
إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون. وذكر الترمذي الحكيم في كتاب مشكل القرآن له. إ ن أ ص ح اب ال ج ن ة ال ي و م ف ي ش غ ل ف اك ه ون. إ ن أ ص ح اب ال ج ن ة ال ي و م ف ي ش غ ل ف اك ه ون 55 هذا من الكلام الذي ي ل قى من الملائكة والجملة مستأنفة وهذا مما يقال لمن حق عليهم العذاب إعلاما لهم بنزول مرتبتهم عن مراتب أهل الجنة إعلانا بالحقائق. شغلهم افتضاض الأبكار.
إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون قالوا. في اثناء بحثي في تفسيرات سورة يس فوجئت بالآية رقم 55 إ ن أ ص ح اب ال ج ن ة ال ي و م ف ي ش غ ل ف اك ه ون إذ ان اول تفسير صادفته لم اصدقه فى بادئ الأمر و إعتبرته مزاحا ثقيلا فحثني ان ابحث عن المزيد فى كتب. في شغل عن غيرهم بما هم فيه من النعيم. حدثنا محمد بن حميد الرازي حدثنا يعقوب القمي عن حفص بن حميد عن.
إ ن أ ص ح اب ال ج ن ة ال ي و م ف ي ش غ ل ف اك ه ون 55 يخبر تعالى عن أهل الجنة. إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون قال ابن مسعود وابن عباس وقتادة ومجاهد. انتهت ساعات العمل وحان وقت الجزاء الموفور صبروا ساعات على فتن الحياة و تمسكوا بحبل الله في السراء والضراء فجزاهم بما صبروا نعيما مقيما لا يفنى. وقوله إ ن أ ص ح اب ال ج ن ة ال ي و م ف ي ش غ ل ف اك ه ون اختلف أهل التأويل في معنى الشغل الذي وصف الله جل ثناؤه أصحاب الجنة أنهم فيه يوم القيامة فقال بعضهم.
إ ن أ ص ح اب ال ج ن ة ال ي و م ف ي ش غ ل ف اك ه ون ه م و أ ز و اج ه م ف ي ظ ل ال ع ل ى ال أ ر ائ ك م ت ك ئ ون ل ه م ف يه ا ف اك ه ة و ل ه م م ا ي د ع ون س ل ام ق و ل ا م ن ر ب ر ح يم. تلاوة فضيلة الشيخ د. أنهم في شغل فاكهون أي. أنهم يوم القيامة إذا ارتحلوا من العرصات فنزلوا في روضات الجنات.
إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون.