إنما يخشى الله من عباده العلماء
و المعرفة تعني العلم و هو فرض متعين على كل مسلم فمن أهمل فيه بدأ في سلسلة من الإخفاقات المضللة عن طريق الحق و الصراط.
إنما يخشى الله من عباده العلماء. إنما يخشاه حق خشيته العلماء العارفون به. إ ن م ا ي خ ش ى الل ه م ن ع ب اد ه ال ع ل م اء. العلماء فهم أهل الخشية والخوف من الله. إ ن م ا ي خ ش ى الل ه م ن ع ب اد ه ال ع ل م اء إ ن الل ه ع ز يز غ ف ور فاطر 28 يقول سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز في تفسير الآية أن هذه الآية عظيمة وهي تدل على أن العلماء وهم العلماء بالله وبدينه.
ولهذا قال تعالى بعد هذا. إنما يخشى الله من عباده العلماء الفاعل هنا. العلماء فهم أهل الخشية والخوف من الله. واسم الجلالة الله.
إنما يخشى الله من عباده العلماء تفسير قول الله تعالى. لأنه كلما كانت المعرفة للعظيم القدير العليم الموصوف بصفات الكمال المنعوت بالأسماء الحسنى كلما كانت المعرفة به. إنما يخشى الله من عباده العلماء أي. قال الله تعالى.
إ ن م ا ي خ ش ى الل ه م ن ع ب اد ه ال ع ل م اء إ ن الل ه ع ز يز غ ف ور فاطر 28.