إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان
فأبين أن يحملنها وأشفقن منها أى.
إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان. إ ن ا ع ر ض ن ا ال أ م ان ة ع ل ى الس م او ات و ال أ ر ض و ال ج ب ال ف أ ب ي ن أ ن ي ح م ل ن ه ا و أ ش ف ق ن. خفن من الأمانة أن لا يؤدينها فيلحقهن العقاب وحملها الإنسان يعنى. كقوله تعالى إ ن ا ع ر ض ن ا ال أ م ان ة ع ل ى الس م او ات و ال أ ر ض و ال ج ب ال ف أ ب ي ن أ ن ي ح م ل ن ه ا و أ ش ف ق ن م ن ه ا و ح م ل ه ا ال إ نس ان إ ن ه ك ان. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
إ ن ا ع ر ض ن ا ال أ م ان ة ع ل ى الس م او ات و ال أ ر ض و ال ج ب ال ف أ ب ي ن أ ن ي ح م ل ن ه ا و أ ش ف ق ن م ن ه ا و ح م ل ه ا ال إ نس ان إ ن ه ك ان ظ ل وم ا ج ه ول ا 72 قال العوفي عن ابن. إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا. إ ن ا ع ر ض ن ا الأ م ان ة ع ل ى الس م و ات و الأ ر ض و ال ج ب ال ف أ ب ي ن أ ن ي ح م ل ن ه ا و أ ش ف ق ن م ن ه ا. أرجو تفسير الآية الكريمة.
إنا عرضنا الأمانة التي ائتمن الله عليها المكل فين من امتثال الأوامر واجتناب النواهي على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وخفن أن لا يقمن بأدائها وحملها الإنسان والتزم بها على ضعفه إنه كان شديد الظلم والجهل. إنها آية عظيمة احتار فيها المفسرون رحمهم الله يقول تعالى قبل آخر آية من سورة الأحزاب. إ ن ا ع ر ض ن ا ال أ م ان ة ع ل ى الس م او ات و ال أ ر ض و ال ج ب ال ف أ ب ي ن أ ن ي ح م ل ن ه ا و أ ش ف ق ن م ن ه ا و ح م ل ه ا ال إ نس ان إ ن ه ك ان ظ ل وم ا ج ه ول ا 72 القول في تأويل قوله. لما بين تعالى في هذه السورة من الأحكام ما بين أمر بالتزام أوامره.
إنى عرضت الأمانة على السماوات والأرض والجبال فلم تطقها فهل أنت آخذها بما فيها. اشترك وفعل التنبيهات في قناة الشيخ صالح المغامسي لكي يصلك كل جديد https bit ly 2jnbttj.